وحده اعلان جديده

الاثنين، 2 يناير 2017

وأرسمك / بقلم الأستاذ أبو مرتضى العتابي

وارسمك امنية جميلة وأحياك حلما يراودني كما أشتهيه مخملي دافيء بعطر الياسمين فأحتسيك به أنتشي به يسكرني يطيح بي في جنتك يغرقني ببحرك في ثنايا سحرك يا اميرة الخيال ياقطعة من رحيق مصفى ها قد أتيت حدود عرشك سيدتي مبتعدا عن كل العالم أتيت مطالبا باللجوء لقلبك وحالما بالأقامة في محراب حضنك حيث لازاد لي ولا شراب سوى حبك وارتعاشات نبضات قلبك وهي تحتويني فهل لي بقبول طلبي

لعينيك أغني / بقلم الشاعر والاديب عامر جنداوي


لِعَيْنَيْكِ أُغَنّي... أجِيبيني... وبَعْدَ الْبَوْحِ غَنّي لي وَغُوْصِي في شَرايِيني وقُصّي من رَحيقِ الْقَلْب مِنْدِيْلاً يُغَطّي جِيدَكِ المصْنُوعَ مِنْ نُوْرٍ... أجيبيني... فَهَلْ آذاكِ مِشْواري إلى عَيَنيكِ في الظُّلَمِ...؟! أجِيْبيني... ...

بالنسبة لي لم ينته العام / بقلم الشاعر والاديب أ. عامر جنداوي


بالنّسبةِ لي لم ينتهِ العامُ، غَدٌ تتمّةٌ للآنَ، والأمسِ... ولكنْ، معَ كلّ هذا لي رجاءٌ، ان تُبرعمَ الأغصانُ التي حُرِقتْ، وانْ تَعودَ الطّيور المهجّرةُ إلى أعشاشها، وأنْ تُشرقَ الشّمْسُ على ديارٍ غادرتْها منذ زمنٍ بعيدٍ، أن تكنُسَ الحياةُ شبحَ الموتِ، وأن يرفرفَ طيرُ "العنقاء" في رماد الحربِ، والقتلِ، وأن تبتسمَ الدّموع على شفاهِ المشرّدين، وأنْ تضحكَ السّماء لنا، للشّرق، لأرض شربت الموتَ والخوفَ حتى الثّمالة... مع كلّ هذا كلّ عام أحبّتي، أصدقائي، أخوتي، معارفي وأنتم بمليون خَير...

أرحل / بقلم الشاعر والأديب الأستاذ عامر جنداوي


اِرْحَلْ... سافِرْ خارجَ حدودِ الدّيار اِرْمِ على تُخوم الوطنِ آخرَ زَهْرةٍ... هناك سأربطُ الغيمةَ بالأرضِ تمُطرُ كلَّ عامٍ "أكرهُك"...! سافِرْ سأمشطُ شعرَ عجوزٍ أنجبتْ ألفَ عاشقٍ للورد... سأحرثُ أرضًا عمرُها ألفُ عامٍ من الوجعْ وألفُ عامٍ من الآهاتِ وألفُ عامٍ من "أُحبّك" كذبًا... اِرْحلْ سيمرُّ في الجوفِ ألفُ طوفانٍ يجرفُ حقدَك يُعيدُ للقلوبِ الخرابِ عمارَها ويزرعُ المروجَ ريحانًا وفُلاًّ اِرحلْ كما رحلوا أو يكادون... بلا ألمٍ ولا ندمٍ غادرْ ديارَ الجائعين السّاهرين على ضياءِ عيونِ أمّهاتِهم على رَجْعِ الدّموعِ على طريقٍ شقّهُ صُراخُ ثاكلةٍ في آخِرِ اللّيلِ اِرْحلْ ... .. . ! 31.12.16

أمرأة أكبر من معناها / بقلم الشاعر عبد الوطحي


....... إمراةٌ أكْبَرَ من معناها..... بقلم : عُبَاد الوَطَحِي (اليمن) .................................................. سَيدتي كتبتْ قِصّتها في سَفْحِ البَوحْ كتَبتْها ثُمَّ ذابتْ خَلْفَ السفحْ تركتني استّصْرِخُ شعراً واحتَطِبُ النَّوحْ في الأمْسِ انتدبتْ لي جَذْوتَها من دفئ الإلهامْ تُلْبِسُني مَنْسُوجَ الرُّوحِ المُتأنقِ من خيطِ الأنغامْ آه ..! يا امرأةً هوجاءَ الاعصارْ يا امرأةً تسحقُ شطآني ليلاً ونهارْ اعصارُ يضربُ بُنْياني حتَّى ينهارْ إمرأةٌ تَهوى أنْ تُسكن في خرائبِ بُنْياني توقِدُني وجْداً ثُمَّ تُسْتَدْفِئُ بحرارةِ وجداني إمرأةٌ احتطبتْ أحشائي دون العيدانْ يامراةً لِمْ لا تحتطبين العيدانْ ? تعصفُ بي ثُمَّ لا تبلغُ هيئآتَ الإرصادْ تتركني أغرقُ ثُمَّ تصعدُ بالمِنْطادْ ترمقُني عَيناها من بين الغَيمِ ترسلُ لي رِيحاً تذريني شِعْراً في الآفاقْ يتلوها حرفي برياحِ الأشواقْ إمرأةٌ أكبرَ من معناها بكثيرْ إمراةٌ رائدةٌ في التغييرْ تتقنُني تصنعُني حِبراً بالتَّقطيرْ تغير مكنوني وهلامَ المضمونْ بالفِكْرِ المَجْنونْ تنسخُني رُوحاً مُفْرَغَةً من جَسَدِ الاحْقادْ صُفْرا مَنْسِيا في خَزَفِ الأعْدادْ تلغيني من قاموسِ الأجْسادْ ترفعُني فوقَ الناسِ وفوقَ الفِكْرِ وفوقَ الأمْجادْ تختزلُ الكَونَ بأنملها.. تستشري كالإدمانْ .. تطلعُ لي عفريتاً من قاعِ الفِنْجانْ أعشقُها مَلَكاً .. تعشقُني جمراًً ودُخانْ فأنا لَسْتُ الفينيق و*( كريتر ) فوهَةِ بُركانْ يا إمرأةٌ أكبرَ من معناها بكثيرْ معناها يُسْتَعْصى.. تفقدُ معناها بالتفسيرْ .. ................................ *كريتر : الاسم الانجليزي لمدينة عدن ... ويعني فوهة البركان

اقفلت قلبي // بقلم صفاء حسين


أقفلت قلبي 
ونسيت كلمة السر 

عاما مضى / بقلم الاديبة آمنه ناجي الموشكي


عاما مضى ياعامنا الحالي بهمومه ونضاله الغالي فاحذر تسير بسيره ابدا ان كنت تنويها فكن عالي لاقتل لاتنكيل لا ارهاب لا تدمير باقي الاهل والمالي انا نريدك عام خيرا وافرا والنصر ياتينا بموالي نسعد وتتحقق امانينا التي نشدوا بها في كل الاحوالي ولاننا بالله قد نلناالعلى يارب حقق كل امالي ما للعباد سواك يارباه في هذا الوجود وحاله الحالي. الشاعره امنه الموشكي

مشاركة مميزة

أفضل موقع لربح الاموال من الاعلانات. فيس بوك. جوجل. تويتر

ExpandCart الرئيسية البيع التسويق المصادر المدونة باقة الأعمال الأسعار انشاء متجر مجاني تسجيل الدخول English ExpandCart أفضل موقع لربح المال...