عشقتها
من صغر
سنى
وتفننت
بذكرها
واستانست
برفقتها
فتمكن
مني
غرامها
فصارت
قطعت مني
ووهج في خيالي
وعطرا ل انفاسي
واعتزاز لذاتي
ثم رحبت بي
في روض البرزخ
بادلتني كل الحب
انارت لي قصور
في عالم الغيب
لم تنظر للجيب
ولا للشيب
بل احبتني واكرمتني
اخذت بيدي وانا
ارتجف رغبة رهبه
ساعدتني على
عبور السراط
هل عرفتم
معشوقتي الابدية
هي الصلاة
على النبي والة
اللهم صل على سيدنا
محمد وعلى ال سيدنا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق