تعز بريئة ياعرب
هي مثل غزه او حلب
حين اتمعن في
سفوح مع هدووء الليل
اجد فيها جزيره الاحلام
تحيط بها انوار المدينه
الحالمه من جميع الجهات
نعم انها القهاره
وستظل قاهرة
ضد كل غاصب
هي قاهرة للظلم
من ذو مطلع
الفجر الاسلامي
هي حاضنه للعلم
وحامية لاسواره
هي من لبت نداء
المصطفى عليه الصلاة
والسلام برسالة واحده
فجاء معاذ بن جبل
ليحتفل فيه اهل الجند
وليفقههم في دين الله
نعم كانت وستظل السباقة
لكل خير
فلن ابكيها وانا احد ابنائها
واعلم قدره ابنائها الشرفا
وبسالة اهلها الاحرار
اذن لا خوف عليك ياتعز
بقلمي وجدي عبدالحكيم الشميري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق