أَنَا لَا أَقُولُ بِأَنَّ
الحُبَّ مَوْتٌ
أَنَا مَنْ يُحِبُّكِ وَحْدَةٌ
فَلِتَكَسْرِي،
كُلّ النَّوَافِذْ
وَلِتَمَنعِي حُلْمِي
الخلوصْ
ً وأنتِ الخَلَاصُ
ُ، وضدّةُ
وَأَنْتَ الدِّمَاءُ
نَزِيفُهَا قَمَرُ
حَوْلَ، وِشَاحِي
أَرُدّةُ
أَبْقِينِي
عُقْدًا علي
اٍلمُحِيطِ بِصُدَرِك
ِِحَتَّى اللِّقَاء َأشُدّهُ
لوَّعْتِني وَفَتَحْتِ
ِجُرْحَيْ للحمامِ
كَنِيسَةٍ .....
لَسْتُ المَسِيحَ
أَسُدّةُ..
أَنَا بِيْن َبَيْنك
َِْ كَالضُّلُوعِ حَنِينَهَا
بَوْحُ الخَنَاجِرِ
أَنَا نَفَّسَ، ظِلُّكِ فِي
هَوَاكِ أَمُدّهُ
فَعَصَيْتَنِي
وأخترتي
قَلْبِي مِدْفَأَةْ
ونسيتي أَنَّي
وَفْقَ المَنَاخِ
أَنَا الشِّتَاءُ،
وْبَرَدَّةُ
َُلاتَحْجُبِي دَمُكِ
ِالمُسَافِر
َ تَحْتَ جِلْدِي
فِي التَّسَلُّلِ
لِلْوريدِ.....
جَفَّ قِيثَارُ المُغَنِّي
فَصَدّهُ
وَأَنَا أَبْنِ قَلْبَكِ
ِ إِنْ أَرَدْتُ
ُالهَجْرًَ يَوْمًا
فَعْلَتُهَا....
لَكِنَّ قَلْبِي، قَدْ أَبَي
طُولَ الغِيَابِ ..
فهَدّةُ
د الشاعر كريم زيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق