القصيدة / الشاعرة خديجه باكيني

القصيدة كيف ﻻ تروق لي ... والحرف وسادة القصيده عانقتها بكل اﻻشواق كالوليده قرٲت سحر الهوى ... وقصص العشاق والشهيده وحتى الروايات ... ٲخدتني إلى قصور فريده شاركتهم السمر ... و العزف والقصيده وانتظرتك عند البوابة ... ملتحفة شراشف زبيده كي لا يراني الحراس ... ويكيدون لي مكيده تخضب الوجه حمرة وعدت وحيده فكيف ﻻتروق لي ... وٲنا لعشق القراءة مريده قد ٲمسى الليل ... وعطر ٲبيات شعرك فاح قضية ٲوطان وحقيقه وعكرت ٲمجاد اﻻجداد وتﻻشت .... بين دروب عديده من روايات وحكايات ... و ٲخبار وجريده وسطرت ٲحﻻم العشاق فيروزية نكيده عانقت وسادة القصيده فتهت في ٲحﻻم جديده ٲسقي العشق ... ٲحاسيس وطيده بقلم خديجة باكني